من وجوه التجار وكانوا ماية نفس او دونها أو فوقها احتاج أن يضع بين يدى كل رجل منهم طبقا فيه ما ياكلغ لا يشاركة فيه سواة و واما ملوكهم في بلادهم ووجوههم فانه يتخذ لهم في كل يوم موايد يُسَقِّ خوص النارجيل سفا ويعمل منه كهية الخضار والحافي فاذا احضر المها اكلوا الطعام في ذلك الخوص المسقوف فاذا فرغوا من هذا يهم رمى بتلك المايدة والخضار والمسفوف من الخوص معما بقى من الطعام الى الماء واستانفوا من غدهم مثلة و وكان يحمل. الى الهند في القديم الدنانير الجنديه ويحمل اليهم الزمرد الذي يرد من مصر مركبا في الخواتيم مصونا في الحقاق ويحمل البسة وهو المرجان وهو يقال له الدهنج تم تركوة و واكثر ملوكهم يظهرون نساهم اذا جلسها لمن دخل اليهم من أهل بلدهم وغيرهم لا يجين عن النظر اليهن فهذا اجمل ما لحقه الذكر في ذلك الوقت على سعة أخبار البحر مع التجيب لحكاية شي مما يكذن فيه البحريون ولا يقوم في نفس المرء صدقه والاقتصار من كل خبر على ما صح منه وان قل اولى 1 N. والحمد لله رب لله رب العالمين وصلواته على خيرته من خلقه محمد وآله اجمعين وهو حسبنا ونعم الناصر والمع الناصر والمعين قوبل بالمنتسخ منه في صفر سنة 4وه والله الموفق في تم تم تم تم تم الجارية في ملك الملك العادل نور الدين ابي القسم محمود بن زنگی بن آفسنقر رحمه الله تعالى ونور ضريحة في سنة ٥٦٤ أربع وستين وخمسماية . حلب دورسور قلعتها الف وماية وثلثة واربعون ذراعًا ونصف بالقاسمي ابراجها تسعة وأربعون برجا ، الحوش الكبير سبعماية واربعة عشر ذراعا ونصف بالقاسمي، الحوش الصغير تسعة وستون ذراعًا اربعة ابراج سور البلد جميعة مع قلعة الشريف سبعة الق وتسعة أذرع بالقاسمي ابراجه ماية تسعة وثلثون برجا ، الابواب سنة باب N.. اليهود أربعين ،،، طول الميدن الاخضر خمسماية اثنان وستون ونصف بالقاسمي عرضه ماية خمسة وستون ونصــــــف بالقاسمي من جهة الشمال سو من القبله ماية خمسة باليد ، ميدان باب ونسرين طولة سبعاية وتسعة وثمانون ونصف بالقاسمي عرضه مايتان وخمسة وعشرون من جهة المشرق ماية ذراع من المغرب مايتان بالید، میدان باب العراق طوله ثلثاية وثلثه وتسعون ذراعًا ونصف بالقاسمي عرضه ماية وستون بالقاسمي، جا مع البلد طوله من الشرق إلى الغرب ماية خمسة |